أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِـيْمِ الَّذِيْ لَااِلَهَ اِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ إِنَّانَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنَّانَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِيْنِنَا وَدُنْيَانَا وَأَهْلِنَا وَمَالِنَا، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا، وآمِنْ رَوْعَاتِنَا، اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيْنَا، ومِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ يَمِيْنِنَا، وَعَنْ شِمَالِنَا، وَمِنْ تَحْتِنَا، وَمِنْ فَوْقِنَا، وَ نَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ نُغْتَالَ مِنْ تَحْتِنَا.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ البَرَصِ، وَالجُنُوْنِ، وَالْجُذَامِ، وَسَيِّئِ الأَسْقَامِ
اللَّهُمَّ أَعِزَّاْلإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَأَصْلِحْ وُلاَةَالْمُسْلِمِيْنَ وَأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبِهِمْ وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ وَوَفِّقْهُمْ لِلْعَمَلِ بِمَا فِيْهِ صَلَاحُ اْلإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِيْنَ
رَبَنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
سُبْحَانَ رَبِّكِ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.***